الخميس، 16 أبريل 2009

تحققت امنيتك بحبى الاعمى


اتريد قتلى اتريد عذابى اتريد جرحى لاتقلق كل ما تريده تحقق بالفعلانت بارع حقا فى جرح نفس كانت تشتاق اليك هل كل ما قلته لى كان تدريب على التمثيل فى فيلم ستقوم بتأديته ام كان رهان ام قصه أعجبتك فاشتقت ان تراها فى الحقيقهساقول لك شئ انا لست حزينه لانك تركتنى كما تتصور ولكن انا حزينه على حبى الذى وجه نفسه لشخص مثلك انه كان حب اعمى حقا

.............................

تاهت ابتسماتي المرسومه على شفتايتاه احساسي بالحبتاه حناني المتراكم في احضانيتاه احساسي بمعاني الحبتاه احساسي من اغنياتي المغناهتاه قلمي, تاهت ورقتي تاه احساسي بالامانتاه احساسي بحضن والديتاه املي المولود في طموحيتاه الكلام من عقليتاهت فرحتي التي آتت بعد طول انتظارهابل تهت انا من نفسي لن اجدني اريد نفسي الحقيقيه اريد العثور عليهاانا الآن شخص اخر يتعبني كثيرا بهمومه و قلقله و يأسه وعباستهتاهت مني معاني كثيرةلن اجد ما يعبر عني لن اجد ما يوصف حالي الآن لن اجد...................أعتذر لكماعجز عن وصف حال الآن لضياع ما املك للتعبير عن نفسي

آيه

آيه!!في حد غيرك؟
آيه!!ليه قربك من ربنا قل؟
مبسوطه؟
آيه!!حبيتي كم مرة؟
اتعلمتي ايه؟
خسرتي مين و كسبتي مين؟
آيه!!مرتاحه؟
آيه!!الي حواليكي فهموكي؟
آيه!!عرفتي الي ورا الوشوش؟
آيه!!بتحبي نفسك؟
آيه!!اتوجعتي كم مره؟
آيه!طموحاتك بتقل ليه؟
آيه!بتبعدي عن الناس ليه؟
آيه!هتكلمي بحريه امتى؟
آيه!متقوليش انكوا في بلد مش مقدراكوا
آيه!!بتحلمي,بتتنططي,بتضحكي؟؟؟
آيه!!عرفتي ايه الي وجعك؟
آيه!!عجبك نفسك دلوقتي؟
بتحبي الحياه؟؟
آيه!!اكمل؟
آيه!آيه!آيه!سامعاااااني

قصه قصيره

هناك رجل طويل القامه ذو جسد ضخم قوي, وصوت عالي يخشى منه من حوله لا يملك مال ولا جاه يسير في طريقه للعمل في مخازن للاغذيهيتذكر وهو ساريا على الأقدام ما فعله اليوم مع اسرته أي معاملته لهمتذكر المعامله الشديده لأمرأته و لأولادهتذكر وهو باسم الوجه عندما فزع في اولاده عندما كان يحتاج لأحد يعطيه حذاءه الذي يبعد عنه بمسافه قصيره للغايه وانه حينها وجد نفسه على اكمل وجه من سمات الرجوله في اعتقادهو تذكر ايضا انجاله الصغار و هم ينتظرونه لأنهاء طعامه البسيط حتى يتناولوا طعامهم بعده حتى ان وصل لعمله سعيد بأحساسه بالرجوله زاد عن أي يوم سابق.ظل يعمل و يعمل ويعمل و في لحظة مرور صاحب المخازن غفل هو عن عمله لحظات قليله فرآه صاحب المخازن وهو رجل يتسم بوحشيه قلبه حبه لعبودية عماله له و من سوء حظ العامل انه كان يعمل تحت رحمته بل قسوته.فعندما رآه قال له: ماذا تفعل؟؟؟ولم ينتظر لسماع اجابه من العامل و اخذ يضربه على وجهه و جسمه و يهينه امام كل زملائه في العمل. ظل هذا الحال مستمر بدون أي مقاومه من العامل للرجل وكان لا يشعر بألم حين ضربه وكان ذهنه في خطاب كبير مع نفسه يقول كل هذا يحدث لك؟من بعد ما كان الكل يضعف امام قوتك و امرأتك تخشى منك ولا يجرؤ احد التصدي امامك ماذا عنك ايها القوي؟؟وقام بمقارنه سريعه بين ما يفتعل فيه الان وما يفعله في الاخرين قبل ذلك. اجاب العامل في حين اهانته من رجل ضعيف الجسد قوي السلطه يقول: (ما الذي يحدث هذا؟ماذا فعلت؟لماذا لا اقاوم الرجل الضعيف هذا؟أقاوم!! وهل اريد ايقاف رزق من اعولهم!!؟اريد القائهم في الشوارع كالشحاذ يحتاجون لأي صدقه؟؟لا اقاوم ,لن اقاومك ,.لن اقاومك ,صابر انا , صابر حتى ولو جلدني ظلما لكي استطيع الأنفاق على امي العجوز ,أمرأتي المسكين, واطفالي الضعفاء و نفسي المذلوله