الدنيا
كبيرة اوي ...
الدنيا
اكتشافات....
حب....
امل....
عباده....
فلوس....
الدنيا دي عباره عن علب في بعض كل ما تفتح العلبه تلاقي جواها علبة تانيه ...
احلى من الاولى وممكن تطلع اوحش من الاولى
الدنيا دي مقلب كبير....
لما تتعب وتقعد عشان تفتح في العلب دي من غير ما تاخد راحة للاستجمام ,ومن غير ما تاخد وقت للعباده والصلاة...
وتتعب فيها وتموت بسبب مقلب
(المقلب ده)
هو انك هتقعد تفتح في العلب وتدور على اخرها فين وحظك ايه مع العلب ......
انت كده بتخلي الايام تسرقك...
وعمرك يمر بسرعه....
وانت كل ما عدد العلب بينقص سنين عمرك بينقص معاه ....
وفي الاخر هتلاقي ان اخرة العلب دي يا فلوس تروح بعد ما تموت....
يا مفيش حاجه ويطلعلك عفريت علبتك ويقول:( كنت بلعب معاك )
خلااااااااص العلب خلصت وعمرك خلص
متعافرش في الدنيا اوي كده, متتعبش اوي كده, متعيطش بالحرقه دي.
الا اذا كان عشان هدف يفيدك, ويفيد غيرك, ويرضي ربك.
كبيرة اوي ...
الدنيا
اكتشافات....
حب....
امل....
عباده....
فلوس....
الدنيا دي عباره عن علب في بعض كل ما تفتح العلبه تلاقي جواها علبة تانيه ...
احلى من الاولى وممكن تطلع اوحش من الاولى
الدنيا دي مقلب كبير....
لما تتعب وتقعد عشان تفتح في العلب دي من غير ما تاخد راحة للاستجمام ,ومن غير ما تاخد وقت للعباده والصلاة...
وتتعب فيها وتموت بسبب مقلب
(المقلب ده)
هو انك هتقعد تفتح في العلب وتدور على اخرها فين وحظك ايه مع العلب ......
انت كده بتخلي الايام تسرقك...
وعمرك يمر بسرعه....
وانت كل ما عدد العلب بينقص سنين عمرك بينقص معاه ....
وفي الاخر هتلاقي ان اخرة العلب دي يا فلوس تروح بعد ما تموت....
يا مفيش حاجه ويطلعلك عفريت علبتك ويقول:( كنت بلعب معاك )
خلااااااااص العلب خلصت وعمرك خلص
متعافرش في الدنيا اوي كده, متتعبش اوي كده, متعيطش بالحرقه دي.
الا اذا كان عشان هدف يفيدك, ويفيد غيرك, ويرضي ربك.
هناك تعليقان (2):
لا الرسول عليه الصلاة و السلام قال
اعمل لدنياك كأنك تعيش ابدا و اعمل لاخرتك كأنك تموت غدا
الدنيا ممر الاخرة
بس البوست جميل
تحياتى
تحياتي لك ونتمنى زيارتك لمدونة دار العين للنشر
عليها
_ جمال الغيطاني : "امبارح راح فين ؟" هو السؤال الذي شغلني منذ الطفولة
_ حديث علاء الأسواني عن مشكلة انفصال المثقف عن الواقع
_ حدوتة من كتاب " المرأة والحدوتة "
http://ainpublish.blogspot.com
........
نرحب بتعليقاتكم واستفساراتكم
سواء عن الكتب الصادرة عنا أو عن سياسة النشر
إرسال تعليق